خاص - المركز العربى للإعلام السياحى      أحمد بن ناصر المحرزي  ....رجل ذو رؤيه وطموح .. صادق في طموحه ...  صاحب النهضة ...  وزير السياحه الموقر... الذى جعل من التجربة السياحية العمانية  تجربة فريدة ومتميزة.   شهدت  السلطنة فى عهده " نهضة سياحية "  جعلت منها وجهة سياحية رائدة في الشرق الأوسط و العالم.   لطالما تمحور اهتمام "المحرزى" حول تعزيز مكانة السلطنة على الخارطة السياحية العالمية والترويج لها .. كوجهة عربية تجمع بين عراقة الحضارة العربية التقليدية والحداثة العصرية .   استندت رؤية "المحرزي" في عملية التنمية السياحية على مرتكزين أساسيين .. إقامة مجموعة من المرافق السياحية في موقع واحد والتجارب السياحية المميزة.   اهتم بالسياحة الداخلية وعمل على  تطوير شبكة الطرق البرية وتقديم التسهيلات في الخدمات السياحية المختلفة .. أقام العديد من الفعاليات والأنشطة التي تبرز المقومات والإمكانيات السياحية المتنوعة التي تزخر بها السلطنة بهدف تطوير قطاع السياحة المحلي بكافة مجالاته  والترويج على نطاق واسع لكافة المناطق السياحية الجاذبة في السلطنة كمحافظة ظفار التي تعتبر إحدى أبرز الوجهات الرائدة وصلالة ومسقط .   وعمل الوزير الطموح على الترويج للسلطنة من خلال  إقامة أسابيع سياحية وثقافية في مختلف المدن الأوروبية والمشاركة في العديد من المعارض والملتقيات والأسواق السياحية مثل سوق السفر العالمي في برلين وسوق السفر العربي بدبي وبورصة السياحة العالمية بلندن.   وبفضل عمله الدؤوب حققت السياحة العمانية نتائج جيدة للغاية.. فنالت السلطنة الكثير من الجوائز العربية والعالمية فى مجال السياحة , فاختيرت مسقط عاصمة للسياحة العربية لعام 2012, وفازت صلاله بجائزة المركز العربى للإعلام السياحى كأفضل وجهة سياحية عربية ، كما حصلت سلطنة عُمان على أفضل وجهة سياحية في العالم لعام 2015م . و استطاع بفضل مجهوده إستقطاب أكثر من 2,5 مليون سائح  والأعداد فى تزايد .. وتجلت انجازاته على أرض الواقع  .. فأصبح  قطاع السياحة من أهم مصادر الدخل القومى للسلطنة.   بقلم : نجلاء سعودى


مواضيع مرتبطة

التعليقات


الاستفتاء

الاكثر تفاعل

اعلان ممول


المواقع الإجتماعية

القائمة البريدية