دفعت الاضطرابات السياسية في جمهورية جزر المالديف، إلى إعلان حالة طوارئ لمدة 15 يومياً مما يتسبب فى تهديد القطاع السياحى. وتعكس هذه الخطوة، التي تمنح سلطة الرئيس عبد الله يمين عبدالقيوم، قدرة اعتقال واحتجاز الأشخاص، حالة الصراع القائم بين المحكمة العليا للدولة الواقعة على أرخبيل في المحيط الهندي وبين حكومتها حسبما ذكرت (CNN).


مواضيع مرتبطة

التعليقات


الاستفتاء

الاكثر تفاعل

اعلان ممول


المواقع الإجتماعية

القائمة البريدية