تعقد الدورة المقبلة من المؤتمر العربى للاستثمار الفندقى فى الفترة من 26 إلى 28 أبريل القادم فى دبى بدولة الإمارات العربية المتحدة. وتعقد الدورة الثانية عشرة من المؤتمر تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبى للطيران المدنى، رئيس مؤسسة مطارات دبى، الرئيس الأعلى، الرئيس التنفيذى لمجموعة طيران الإمارات. ويتم تنظيم المؤتمر بالتعاون بين «بينش إيفنتس» و«ميد إيفنتس». كان المؤتمر العربى للاستثمار الفندقى قد استقطب فى دورة العام الماضى 700 موفد من أكثر من 40 بلدا حول العالم على مدى ثلاثة أيام، وقام 120 من رواد القطاع والمتحدثين وأعضاء اللجان بإلقاء كلمات لهم. واختتمت الدورة السنوية الثانية من اجتماعات ملتقى الاستثمار السياحى فعالياتها أخيرا بالقاهرة، بالتعاون مع الشركة المصرية للمنتجعات السياحية و«سهل حشيش»، وبحثت الفرص الاستثمارية المتاحة فى القطاع الفندقى والسبل المثلى لإعادة استقطاب أعداد أكبر من السياح الوافدين إلى مصر. وأكد المشاركون بالمؤتمر أن مصر تواجه تحديات كبيرة لاستعادة التدفقات السياحية والاستثمار. وقدم خبراء القطاع من مختلف أرجاء منطقة الشرق الأوسط، رؤيتهم حول المشهد العام فى القطاع السياحى والدعم الذى تقدمه الأطراف المعنية والجهات الحكومية لتشجيع عودة الأعداد الضخمة من السياح، كما تمت مناقشة العلامة التجارية لمصر والمشهد الاستثمارى فى قطاع الفندقة فى مصر على المدى الطويل. ووجه حمد كامل، الرئيس التنفيذى للشركة المصرية للمنتجعات السياحية رسالة لجميع المستثمرين بالقطاع، قائلا إن هذا هو الوقت المناسب لبدء استثمارات جديدة بالمدن السياحية المصرية وضرورة اغتنام الفرص طويلة الأمد فى هذا القطاع. وأشار كامل إلى أن القطاع السياحى فى مصر بدأ أخيرا يتعافى بعض الشيء، متسائلا عن موقع المستثمرين والمشغلين فى هذا المجال. وقال فيليب وولر، مدير منطقة الشرق الأوسط لشركة «إس.تى.آر جلوبال» ان أعداد السياح الوافدين إلى القاهرة كانت مستقرة خلال الأعوام القليلة الماضية، ولكنها بدأت تعانى من تقلبات كثيرة بعد انطلاق أحداث الربيع العربى فى العام 2011، وتغير النظام فى العام 2013. We didn't go into nasty board-union negotiations or air our dirty laundry in how to write a scholarly book review public, she continues


مواضيع مرتبطة

التعليقات


الاستفتاء

الاكثر تفاعل

اعلان ممول


المواقع الإجتماعية

القائمة البريدية